الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017

اكتشف فوائد الرمّان المذهلة لمرضى السكري



يعتبر الرمان نوعا من أنواع الفاكهة الخريفية ويطلق مسمى "جلنار" على زهرة الرمان كما أنه من الأشجار التي تزهر باللونين الأبيض والأحمر لتتحول فيما بعد إلى ثمار ذات مذاق لذيذ وجاء ذكر الرمان في القرآن الكريم بعدة مواضع ويطلق عليه مسمى فاكهة الجنة.

فاكهة الرمان واحدة من الأنواع المهمة والمفيدة لمرضى السكري حيث يساعد على امتصاص المواد الغذائية في مجرى الدم لدى الفرد المصاب بالسكري.

إن أكثر ما يثير اهتمام مريض السكري هو مؤشر السكر في الدم حيث يركز مصاب السكري جل اهتمامه على تجنب تناول الأغذية السكرية لذلك فإن الرمان فاكهة قادرة على خفض مستويات السكر في الدم والحفاظ عليها بمستويات مناسبة ويعزى السبب في ذلك إلى انخفاض نسبة السكر فيها إضافة أن الرمان يقي من الإصابة بالشريان التاجي وأمراضه لدى مرضى السكري.

مراقبة داء السكري : اليوغا تساعد مرضى السكري

السكري هو اضطراب مزمن يصيب الجسم حيث يحدث للمصاب ارتفاع في تركيز الجلوكوز في الدم نتيجة نقص إفراز البنكرياس لهرمون الإنسولين المسؤول بدوره عن زيادة قدرة خلايا الجسم على استيعاب الجلوكوز المستخدم لإنتاج الطاقة.

من الجدير بالذكر أن مرضى السكري يحتاجون إلى اتباع نظام غذائي يحتوي العناصر الغذائية المتكاملة والتي منها الفيتامينات والمعادن والبروتينات والنشويات وكذلك السكريات والمقصود بها السكريات الطبيعية الموجودة في الفاكهة وبالطبع فإن الحصول عليها يجب أن يكون بكميات معتدلة.

فوائد الرمّان لمرضى السكري:
1- يقلل من الإصابة بالأمراض المصاحبة لمرض السكري؛ مثل أمراض تصلب الشرايين، وبخاصة التاجية منها؛ عن طريق شرب عصيره.

2- يقلل من نسبة الكوليسترول الضار بالجسم.

3- يقي من متلازمة الإنسولين.

4- يكافح الإصابة بأمراض القلب.


فيتامين "د" يساعد على الوقاية من مرض السكري



كشفت دراسة أسترالية حديثة أن فيتامين "د" يمكن أن يساعد في الوقاية من مرض السكري من النوع الثاني.

ووجد الباحثون من معهد هاري بيركنز للبحوث الطبية في أستراليا، أن فيتامين "د" يحافظ على وظائف خلايا "بيتا" في البنكرياس المسؤولة عن إنتاج الأنسولين في الجسم.

الخميس، 12 أكتوبر 2017

لهذه الأسباب.. على مرضى السكري أخذ لقاح الإنفلونزا


من الضروري لمرضى السكري محاولة تجنب الإنفلونزا لأنها تصعب التحكم في المرض وتزيد من خطر حدوث مضاعفات.

قد ينتهي موسم الإنفلونزا في بعض المناطق مثل جنوب أفريقيا، ولكن لا يزال من المهم التحصن منه، حيث يوصي الأطباء بشدة بأخذ مرضى السكري لقاح الإنفلونزا، لأن الكثيرين منهم لا يدرك أنه مُعرّض لخطر المضاعفات المرتبطة به.

ووفقا لمجلة “هيلث 24” الطبية، فإن العديد من مرضى السكري لديهم مخاوف مضللة بأن اللقاح يمكن أن يؤدي لرد فعل عكسي أو سلبي.

مرضى السكري عرضة للمضاعفات

أوضح الخبراء أن مرضى السكري هم أكثرعرضة للإصابة بمشاكل صحية خطيرة تتعلق بالإنفلونزا إذا أصيبوا بها، مضيفين أن لقاح الإنفلونزا هو وسيلة آمنة وفعالة لمنع أو تقليل شدة هذه المضاعفات.

وقال الخبير ايفان سيشن: “الحد من المخاطر هو أحد السلوكيات السبعة الرئيسية للرعاية الذاتية في السيطرة على مرض السكري، وأخذ لقاح الإنفلونزا كل خريف وسيلة ممتازة للحد من خطر الإصابة بالمرض، وهو متاح على نطاق واسع، ولا يستغرق الأمر سوى بضع دقائق، ويمكن أن يحدث فرقًا حقيقيًا في صحتك”.

وأكد خبراء مرض السكري، أن نظافة اليد الجيدة طريقة وسيلة مهمة أخرى للبقاء بصحة جيدة، وتجنب الإنفلونزا.


فوائد لقاح الإنفلونزا

1- التحكم في أعراض مرض السكري بشكل أفضل

يمكن للإنفلونزا وغيرها من العدوى رفع مستويات السكر في الدم وتعطيل خطة اتباع نظام غذائي صحي. فتجنب الإنفلونزا يمكن أن يساعد الأشخاص المصابين بمرض السكري على البقاء على المسار الصحيح وإدارة حالتهم الصحية.

 2- منع المضاعفات

تزداد احتمالية مرضى السكري بالإصابة بمضاعفات الإنفلونزا مثل الالتهاب الرئوي، كما أنهم أكثر عرضة للموت من الإنفلونزا.

 3- تعزيز نظام المناعة

مع تقدم الناس في العمر، تضعف أجهزة مناعتهم، ويمكن للإنفلونزا أن ترهق الجهاز المناعي وتضعف قدرته على صدها، ما يزيد خطر حدوث مضاعفات خطيرة وحتى الموت.


ولذلك، يجب على الأشخاص الذين يبلغون من العمر 65 عامًا أو أكثر استشارة الطبيب لمعرفة ما إذا كان لقاح الإنفلونزا عالي الجرعة مناسبًا لهم.

كما يُنصح بضرورة استشارة المصابين بالإنفلونزا الطبيب لمناقشة إمكانية تناول أدوية مضادة للفيروسات يمكن أن تساعد في سرعة الشفاء.

فريق علمي دولي يكتشف «السكري الجيني» مختلف عن النوعين الأول والثاني وينتقل بالوراثة




نجح فريق دولي من الباحثين في الكشف عن نوع جديد من مرض السكري، ذي منشأ جيني. وأظهرت دراسات أُجرِيَت في مركز أبحاث السكري في الجامعة الحرة في بروكسل ومستشفى إريازموس الجامعي أن هذا المرض ينجم عن طفرة أو تشوه في الجين «آر إف إكس 6» (RFX6).

ويبدو أن هذا النوع الذي أُطلِقَ عليه اسم «السكري من نوع آر إف أكس 6»، يختلف عن نوعي السكري الأول الذي يصيب الصغار والثاني الذي يصيب الكبار عادة. وقال الباحثون إن احتمال الإصابة بهذا السكري يكون عالياً لدى الأشخاص الحاملين لنسخة مشوهة من الجين المذكور. وقد يظهر المرض مبكراً قبل سن العشرين. وبحلول الخمسين عاما يصاب 80 في المائة منهم بالمرض.

ويتطلب هذا المرض الذي ينتقل بالوراثة من الآباء إلى الأولاد، العلاج بالإنسولين. وقال الدكتور مريام كوب البروفسور في الجامعة الحرة إن حاملي هذا الجين المشوه يقل لديهم إفراز هرمون «جي آي بي» (GIP) داخل الأمعاء بعد الأكل. ويُعتَبَر هذا الهرمون أداة مهمة لتنظيم إفراز الإنسولين. وبالنتيجة يؤدي هذا إلى تقليل إفراز الإنسولين، وبالتالي الإصابة بالسكري.

وقال الباحثون إن تطوير عقاقير تعمل على نفس مبدأ عمل هرمون «جي آي بي» قد يوفر فرصة لعلاج هذا «السكري الجيني».

وشارك في البحث المنشور في مجلة «نتشر كوميونيكيشنز» أيضاً علماء من جامعات إكستر البريطانية وهلسنكي الفنلندية وكيوتو اليابانية.


الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

مريض السكري: كيف يتجنّب تناول الأدوية؟



السكري من النوع الثاني يمكن الوقاية منه عبر اتباع أسلوب حياة صحيّاً، حيث من شأن ذلك أن يساعد على ضبط مستوى السكر في الدم عند بداية المرض. ولن يكون تناول الأدوية ضرورياً إلا لاحقاً، إذا لم ينجح التحكم بالنظام الحياتي.

بالصور.. القضاء على فيروس "C" يؤدى إلى الشفاء من مرض السكر




رسالة طمأنينة أكدها الدكتور عبد الخالق حامد، أستاذ أمراض السكر والكبد بالأكاديمية الطبية العسكرية، خلال انعقاد مؤتمر الجمعية العربية لدراسة أمراض السكر والميتابوليزم، تتلخص فى إمكانية الشفاء من مرض السكر الناتج عن الإصابة بفيروس سى.